المشاركات

تجربتي مع ألم ليلة الدخلة ألم الإدخال.

 بحكي لكم عن  أول ليلة، و تجربتي مع ليلة العمر، كلنا فكرنا في ألم ليلة الدخلة، وألم الليلة الأولى، وتساءلنا كثير إذا فيه طريقة لفض غشاء البكارة بسهولة، أو بدون ألم، أنا وحدة من البنات اللي كنت أفكر في ألم الإدخال والفتح قبل الزواج، كنت أفكر فيه لدرجة إني كنت خايقة أتزوج!!! ألم الإدخال ألم الليلة الأولى أعراض ليلة دخلة شعور المرأة بعد الفتح في الفراش الأعراض التي تحدث بعد فض الغشاء لكن وقوعي في الحب  خلاني أنسى رعبي وخوفي أو أتناساه وتمت خطوبتي والحمد لله، لكن الخوف جلس يرجعلي في كل مرة أسمع خطيبي يتكلم عن ليلة الزفاف ويسميها ليلة الدخلة، وأسأل نفسي كيف بتكون ليلة الدخلة، هل بتكون بنفس الطريقة اللي سمعت عنها سابقا، هل بتكون مؤلمة ومرعبة، وخطيبي بيستمتع وأنا بجلس أبكي من الألم....!!!! وأنا صغيرة تزوجت خالتي، وفي أول زيارة لها لبيت جدتي، رحنا نزورها، كان عمري 7 سنوات تقريبا، وكنت جالسة ألعب مع العيال في سني، رحت تخبيت تحت السرير  في غرفة خالتي ( كانت هذي غرفتها قبل الزواج ) تخبيت هناك، عشان العيال ما يلاقوني بسرعة، ويصير علي الدور أدور عليهم، شوي ودخلت أمي وخالاتي الغرف...

أحببت شابا يحب فتاة أخرى وهذه قصتي.

  أحببت شخص ليس لي، أحببت شخص لا يبادلني نفس الشعور، تجربتي مع الحب من طرف واحد، قصتي مع الحب من طرف واحد. الحب هو أروع المشاعر على الإطلاق، والحياة بلا حب أبدا لا تطاق، يعيش الإنسان حياته بأسرها، على أمل أن ينعم بالحب، ويستمتع بتلك المشاعر الجميلة الراقية، التي تشعره بأنه على قيد الحياة، نعم إن الحب هو الحياة، والحياة نبضها الحب. كيف نشعر بالحياة إن لم نحب، وكيف يصبح للحياة معنى أو قيمة بلا حب، نحن نعيش لنحب، ونحب لنعيش. لقد قرأت الكثير، الكثير جدا عن الحب، وذلك لأني كنت فعلا أرغب في أن أقع في قصة حب سعيدة، وأن أحب شخصا يعشقني كما أعشقه، لقد اشتريت العديد من الكتب والروايات الرومانسية، عن الحب وقصص العشق الأبدية، وكنت متلهفة لتكون لي قصتي أنا أيضا، وأن أنعم بتلك المشاعر الجميلة، انتظرت طويلا، وكنت كلما رأيت مشهدا رومانسيا، أو استمعت إلى اغنية رومانسية أتوق إلى أن يحين دوري أنا أيضا لأحب وأعشق وأتلقى الحب والإهتمام من رجل ما، رجل يحبني لذاتي، يعشقني لصفاتي، يقدرني لمنجزاتي مهما كانت بسيطة. أحببته فجرحني​ كان هناك العديد من الرجال من حولي، من ابناء العائلة، أو زم...

قصة: هذه هي المرأة التي يحبها الرجال

 متى يلاحق الرجل المرأة، كيف تخطف المرأة قلب الرجل، هل يحب الرجل المرأة العفيفة، المرأة الهادئة أكثر ضجيجاً في عقول الرجال، صفات المرأة الدلوعة، أكثر امرأة محترمة في عين الرجل، هل يحب الرجل المرأة الممتنعة، صفات المرأة العاقلة كانت خالتي تكبرني بسبع سنوات، كنا صديقتين نوعا ما، كانت تهتم وتعتني بي كثيرا، وتشتري لي الكثير من الهدايا بمناسبة أو غير مناسبة، هي التي شرحت لي كل شيء عن سن البلوغ، فأنا البكر لدى والدتي التي تزوجت في سن مبكرة جدا، لهذا كانت والدتي خجولة للغاية ومن الصعب جدا أن تناقش معي أو مع غيري مواضيع حساسة ( كما تعتقد هي) لذلك أوكلت هذه المهمة لخالتي، التي كانت مثقفة ومتعلمة ولديها الخبرة الكافية لتساعدني، كانت تهتم بي فعلا، وتحب أن تشتري لي الملابس، فقد علمتني كيف أتأنق، وكيف أهتم بمظهري، تعلمت منها الكثير قبل أن أبلغ السادسة عشرة من عمري، بعد ذلك تعرفت على عدد من الصديقات، اللاتي بدون لي أكثر عصرية من خالتي، وأكثر قربا لي، لأنهن من عمري، لذلك بدأت أتعلم منهن، وأصبحت أجاريهن في الموضة والسلوكيات، كنا مجموعة من الفتيات المغرورات بشبابهن، وجمالهن. حينما بلغت خالتي الخامس...

قصة: كيف جعلت زوجي الخائن خاتما في اصبعي؟

  روايات عن الخيانة الزوجية, زوجي يخونني باستمرار, زوجي يخونني ويزني, قصص طلاق بسبب الخيانة, قصص عن الخيانة الزوجية واقعية كيف جعلت زوجي الخائن خاتما في اصبعي؟ كيف جعلت زوجي يسمع كلامي ولا يرفض لي طلبا؟ زوجي الذي كان يخونني باستمرار، ويؤلم قلبي، كيف جعلته مع الأيام طوع أمري؟ إليكم يا صديقاتي فضفضتي أو تجربتي ... من المؤلم جدا أن يتعرض الإنسان للخيانة، والأشد ألما أن تكتشف المرأة أن زوجها يخونها مع جارتها، وعلى فراشها، إنه أمر مؤلم، وموقف صادم، ... زوجي يخونني مع جارتي وقفت في مكاني مذهولة غير مصدقة ما أرى، كل شيء بالنسبة لي أنهار فجأة، لم أدرك أني في حالة أنهيار، كنت فقط في حالة من الذهولة وغير مصدقة، لا يمكن أن تأتي هذه المرأة عديمة الوجدان من فراغ، لا يمكن أن تدخل بيتي بهذه الطريقة وتستولي على حياتي بهذا الشكل، لا يمكن أن أكون ضحية لطيبة قلبي، غفلتي وغبائي، يا إلهي ما الذي يحدث أمامي الآن، وما الذي كان يحدث أمامي طوال الوقت الماضي ولم أكن ألتفت إليه، لقد كانت هناك العديد من الإشارات التي تجاهلتها سابقا، كانت هناك أيضا إنذارات خطيرة، لكني أنكرتها، لأني لم أكن راغبة في الخروج ...

قصة: تزوجت من كان مغرما بشقيقتي!!!

أختي وزوجي، زوجي ينظر لاختي، زوجي يسولف عن اختي، اغار على زوجي من اختي، كيف أعرف أن زوجي يحب أختي اكتشفت ان أختي عينها على زوجي! لذلك أصبحت أغار على زوجي من اختي، لأن زوجي أصبح ينظر لاختي أيضا! فكيف أعرف أن زوجي يحب أختي؟ وكيف أتعامل مع زوجي إن كان معجبا فعلا باختي! وبشكل خاص أن زوجي يسولف عن اختي بشكل مستمر ودائم ! كل التفاصيل الصغيرة المؤلمة التي كنت أتجاوزها وأجد لها المبررات طوال الفترة الماضية، جعلتني أفيق على حقيقة واحدة، شقيقتي عينها على زوجي، وتريد أن تحصل عليه بأي ثمن !!! زوجي هو ابن عمي، كان في الماضي حينما كنا أطفالا مخطوبا لشقيقتي التي تكبرني بأربعة أعوام، وكان هو يكبرها بعام واحد، كان معجبا بها ويريدها، وكانت هي لا تريده، حيث كانت معجبة بشاب آخر، تقدم لها عدة مرات لكن أبي رفضه، وكان مصرا على تزويج شقيقتي من ابن عمي، وكان يقول لها إن تزوجتي من غير ابن عمك ستحدثين فرقة كبيرة بين العائلتين، سيخاصمني شقيقي، ولن يحدثني بعد ذلك أبدا، لكنها بقيت مصرة كل الإصرار على موقفها، ورفضت ابن عمي، واصرت على الزواج من ذلك الشاب الذي كانت تقول بأنها تحبه من كل قلبها، والحقيقة أنه كان شابا را...

عقوق الأم قصة مؤثرة جدا​

  عقوق الأم قصة مؤثرة جدا​ ، العقوق الخفي ، عقوق الأم ، مظاهر عقوق الوالدين ، معنى العقوق ، ما جزاء عقوق الأم​. لا أعرف كيف كنت أفكر ، لكني بالتأكيد لم أكن في كامل وعيي، أ شعر أني اختنق، لست قادر على تحمل المزيد من الألم، أشعر أن الندم يعتصر قلبي، وكأن قدمي وساعدي مبتوران، كأنني عاجز عن الحركة أو السير، أو فعل أي شيء، لا شيء سوى التحديق في هذا السقف، وانا مستلق على ظهري عاجز عن التنفس، . أغوص في أعماق جحفي، صارخا، كيف إني لم أكن قادرا على الإحساس بها، كيف أني آلمتها كل ذلك الألم، كيف فعلت بها ذلك، وبلا سبب، لازلت أذكر عينيها الدامعتين، وأنا أصرخ عليها لتكف عن سكب المزيد من الطعام في طبقي، وأن تكف عن تدليلي، وأن لا تحاول أبدا ومطلقا أن تتقرب مني ولا بأي شكل من الأشكال، لأنني في واقع الأمر كنت قد اخترت، وقررت، وأخفيت نواياي الخبيثة، وأعتقدت بأني سأنجو بفعلتي، لازلت أذكر توسلاتها لي، ليس خوفا مني وإنما خوفا علي، كانت تسقط عند قدمي باكية، وكان نحيبها يشق عنان السماء، في كل مرة أقول فيها لها، ( إنها حياتي وأنا حر بها )، كان الغرور قد بلغ بي مبلغه، فتركتها وحيدة، وعزلتها عن التواصل معي ب...

طلقتها لأنتصر عليها فأنهرت تماما !!!

هذه هي تجربتي بعد طلاق زوجتي...    بعد مرور أربع سنوات على زواجنا، وقع الطلاق بيني وبين زوجتي. كان القرار في لحظة غضب وانفعال، حيث لم أجد وسيلة لتهدئة نفسي سوى النطق بكلمات الطلاق. لم أكن أدرك حينها أنني سأعيش بعدها في دوامة من المشاعر المتألمة والندم الذي لا يفارقني حتى اليوم. ​ كانت حياتنا الزوجية مليئة بالتحديات، أبرزها تدخلات أهلها المستمرة في تفاصيل حياتنا اليومية. كنت أعود من عملي مرهقًا، لأجد نفسي أمام ضغوط جديدة في المنزل. رغم ذلك، كانت زوجتي تحمل في قلبها الكثير من الحنان والعطف، وكانت تسعى دائمًا لإسعادي. أتذكر تلك اللحظات الجميلة التي كنا نقضيها معًا بعيدًا عن الضغوط، وكيف كانت تعتني بي عندما أمرض، وتبكي خوفًا عليّ. ​ اليوم، وبعد مرور عامين على الطلاق، أشعر بندم عميق. أدركت أن الخلافات كانت قابلة للحل، وأنني تسرعت في اتخاذ قرار الطلاق. كلما حاولت نسيانها، تتجدد الذكريات في ذهني، وتؤلمني أكثر. أشعر بأنني فقدت جزءًا من روحي، وأنني لن أجد سعادة مماثلة مع شخص آخر. ​ أعلم أن الزمن لا يعود، ولكنني أتمنى لو أستطيع تصحيح خطئي. أفكر في محاولة التواصل معها، لعلنا ...

طلقتها قبل سنوات طويلة وأندم اليوم !!!

أنا رجلٌ عاش تجربة قد يراها البعض مألوفة، لكنها في داخلي كانت زلزالًا لا تزال ارتداداته تهزّني حتى اليوم. قبل أكثر من عشر سنوات، كنت شابًا أحب فتاة من كل قلبي، عشقت فيها كل شيء؛ ضحكتها، هدوءها، حياءها، وحتى طريقة حديثها. كنت أراها شريكة حياتي التي لا بديل لها. طرقتُ بابها رسميًا، تقدمت لخطبتها، لكن والدها رفضني… وبكل بساطة قال: "نصيبها مع ولد عمها". انكسر شيء بداخلي وقتها. كنت شابًا مندفعًا، محبطًا، وبدلًا من أن أواجه رفضه بصبر أو أتمسك بالأمل، قررت أن أُغلق هذا الباب، وأفتَح آخر. قلت في نفسي: "اللي يرفضني ما أتمسك فيه". وهكذا، وبدون أي مشاعر، خطبت فتاة أخرى. كانت فتاةً طيبة، تصغرني بثماني سنوات، خلوقة، متربية تربية طيبة. زواجنا كان تقليديًا جدًا، وقلبي كان لا يزال مشغولًا بغيرها. دخلت بيتها وأنا لا أملك لها في قلبي أي حب، ومع ذلك كنت أظن أني قادر على أن أبني معها حياة، فقط بالاحترام والواجب، حتى لو كان الحب غائبًا. مرت السنة الأولى بيننا، وأنجبنا طفلًا. كنت حاضرًا بجسدي، لكني غائب بكل كياني. لم أكن أراها زوجة، بل "امرأة في بيتي". كانت تحبني، تحاول التقرب ...